عقدان مرا على الزلزال الذي هز المنطقة بسقوط نظام الرئيس الراحل صدام حسين، بعد أقل من ثلاثة أسابيع على الغزو الأميركي البريطاني للعراق.
وقع السقوط لا زال يدوي في العراق والمنطقة، فما تلا تلك اللحظة في التاسع من أبريل/ نيسان كان حافلاً بالمآسي والكوارث.
وتتيح العودة لاستذكار ما جرى إضاءة مفيدة لفهم الدوافع التي أدت إلى كل ذلك، بعد أن كان العراق قد وُعد بالخلاص من الديكتاتورية وجنة الديمقراطية.
مصدر : BBC